CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الفنون التشكيلية في الإمارات

Considerations To Know About الفنون التشكيلية في الإمارات

Considerations To Know About الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»

هو التقاط صور للواقع باستخدام الكاميرا، سواء كان تصويراً فوتوغرافياً تقليدياً أم رقمياً، ويشمل أيضاً فن التصوير الفوتوغرافي التجريدي والمفاهيمي.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

هو فن استخدام الجسد بوصفه أداة للتعبير عن المشاعر والأفكار.

الإنتاج في الفن التشكيلي، يشير مصطلح "الإنتاج" إلى الأعمال الفنية التي تخلقها الفنانين باستخدام مختلف التقنيات والوسائل الفنية.

وكان من أهم وأشهر فناني الرومانسية كل من (يوجيه دي لاكرواه) و (جاريكو) فقد صور لاكوروا العديد من اللوحات الفنية، ومن أشهرها لوحة الحرية تقود الشعب، وفي هذه اللوحة عبر الفنان عن الثورة العارمة التي التي ملأت نفوس الشعب الكادح، وصور فيها فرنسا على شكل امرأة ترفع علما ومعها الشعب الفرنسي في حالة أندفاع مثير وبيدها اليسرى بندقة، وعلى يسارها طفل يحمل مسدسين، وكأنه يقول لنا أن الغضب يجتاح نفوس عامة الشعب، ومن أعماله أيضا خيول خارجة من البحر.

وعلى ذلك كانوا يرسمون الناس والخيل بأطراف متعددة وبترتيب إشعاعي، بحيث تبدو اللوحة المستقبلية كأمواج ملونة متعاقبة.

كما يمكن للفنان التعبير عما يعيشه بداخله من خلال الرسم وأيضا يستطع عبر الرسم أن يستخدم الفنان الشمع والرصاص وأقلام الألوان المختلفة وغيرها.

تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في

المدرسة نور الوحشية اتجاه فني قام على التقاليد التي سبقته، واهتم الوحشيون بالضوء المتجانس والبناء المسطح فكانت سطوح ألوانهم تتألف دون استخدام الظل والنور، أي دون استخدام القيم اللونية، فقد اعتمدوا على الشدة اللونية بطبقة واحدة من اللون، ثم اعتمدت هذه المدرسة أسلوب التبسيط في الإشانت أشبه سم البدائي إلى حد مجريد أو التبسيط في الفن الإسلامي، خاصة أن رائد هذه المدرسة الفنان (هنري ماتيس) الذي استخدم عناصر زخرفية إسلامية في لوحة النباتية الإسلامية.

الفن التشكيلي في الإمارات.. ذاكرة بصرية لعراقة المكان وحضارة المجتمع تحتاج إلى توثيق

تعرف على طريقة الرسم على الزجاج والأدوات المستخدمة لذلك

من أبرز رواد المدرسة الواقعية: جوستاف كوربيه، جان فرانسوا ميليه، هونوريه دومييه، توماس إيكستاد.

فالمدرسة الواقعية ركزت على الاتجاه الموضوعي، وجعلت المنطق الموضوعي أكثر أهمية من الذات فصور الرسام الحياة اليومية بصدق وأمانة، دون أن يدخل ذاته في الموضوع، بل يتجرد الرسام عن الموضوع في نقلة كما ينبغي أن يكون، أنه يعالج مشاكل المجتمع من خلال حياته اليومية، أنه يبشر بالحلول.

Report this page